مقاله
مقاله
Blog Article
والامام الرضا (ع) لا يمكن ان يرضي بايمانه المبني على امر باطل والعياذ بالله السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة
قراءة سورتي الفاتحة والتوحيد ثم تصلي على محمد وآل محمد ثم تفتح القرآن الكريم وتأخذ بأول آية على يمينك أعلى الصفحة اليمين في القرآن الكريم
فال روزانه امروزفال حافظ روزانه امروز با تفسیر دقیقفال عشقفال سرنوشتفال حافظ پیشگوییکوکافال هفتهفال روزانه عشقفال حافظ اینترنتیاشعار حافظ
تمامی حقوق مادی و معنوی برای وبسایت فردای تازه محفوظ است.
ای خواجه حافظ شیرازی / تو که دانای هر رازی / آینده ما را خوب بنوازی
اولین بار فال حافظ پس از وفات وی گرفته شد. اگرچه حافظ خود نیز تفأل میزد اما مشخص نیست که این تفأل با چه وسیلهای صورت میگرفته است.
همه ما ایرانیان بدون شک از دوران کودکی با فال حافظ شیرازی آشنایی داریم. زمانی که افراد یک خانواده یا فامیل به مناسبت های مختلف مانند شب یلدا و یا لحظه تحویل سال نو دور یکدیگر جمع می شوند به گرفتن فال حافظ مشغول می شوند.
الامام الرضا ع رضي ايمان صفوان الجمال .. وقبل ايمانه ... وهو الذي ثبت في فتنة الواقفية المعروفة
قلت : جعلت فداك وكيف نصنع؟ قال : إذا كان لاحدكم حاجة وهم بها فليصل صلاة جعفر ، وليدع بدعائها ، فاذا فرغ من ذلك فليأخذ المصحف ثم ينو فرج آل محمد بدءا وعودا ، ثم يقول « اللهم إن كان في قضائك وقدرك أن تفرج عن وليك وحجتك في خلقك في عامنا هذا أو في شهرنا هذا ، فأخرج لنا آية من كتابك نستدل بها على ذلك » ثم يعد سبع ورقات ويعد عشرة أسطر من خلف الورقة السابعة وينظر ما يأتيه في الاحد عشر من السطور ، فانه يبين لك حاجتك ، ثم تعيد الفعل ثانية لنفسك.
(من استخار الله راضياً بما منبع صنع خار الله له حتماً)) [ المصدر نفسه ].
اللَّهُمَّ تَفَأَّلْتُ بِكِتَابِكَ وَ تَوَكَّلْتُ عَلَيْكَ فَأَرِنِي مِنْ كِتَابِكَ مَا هُوَ مَكْتُومٌ مِنْ سِرِّكَ الْمَكْنُونِ فِي غَيْبِكَ.
" اللهم أني توكلت عليك وتفاءلتُ بكتابك الكريم ، فأرني ماهو مكتوب في سرك المكنون وفي غيبك المكنون يا ذا الجلال والإكرام"
پس از نیت کردن و قسم دادن حافظ، فال گیرنده با دست چپ کتاب را گرفته و با دست راست آن را باز می کند.
العيون : بثلاثة أسانيد عن الرضا عن آبائه عليهماالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ما من قوم كانت له مشورة فحضر معهم من اسمه محمد أو حامد أو محمود أو أحمد فأدخلوه معهم في مشورتهم إلا خير لهم (٢).